لخص عالم النفس ( ماسلو ) الصفات المميزة لبعض من استطاعوا تحقيق ذاتهم في الآتي:
1- إنهم يدركون الحقيقة بكفاءة , و يستطيعون تحمل التأرجح بين الشك واليقين .
2- يتقبلون ذاتهم كما هي والآخرين كما هم .
3- أنهم تلقائيين في تفكيرهم و سلوكهم .
4- أنهم يركزون اهتماماتهم في المشاكل أكثر من تركيزهم على ذاتهم .
5- يتحلون بملكة الفكاهة .
6- مبدعين وخلاقين .
7- يقاومون التشكل الحضاري الدخيل.
أنهم يهتمون بسعادة الإنسان والبشرية .
كتابة أهدافك على الورق تزيد احتمالات تحقيقك لها بنسبة 1000%
بأذن الله.
ليس الانتصار أن تتغلب على الآخرين ولا أن تتفوق عليهم ..الانتصار الحقيقي ..أن لا يستطيع الآخرون العيش بدونك .
ما يدفع به الهم والقلق اجتماع الفكر كله بعمل اليوم الحاضر وقطعه عن الاهتمام بالمستقبل والحزن على الماضي.فإن جمع القلب على الحاضر يوجب تكميل الأعمال ويستلى به العبد عن الهم والحزن .
من أكثر الأسباب لانشراح الصدر وطمأنينته الإكثار من ذكر الله فإن لذلك تأثيراً عجيباً في انشراح الصدر وطمأنينته وزوال همه وغمه قال تعالى
ألا بذكر الله تطمئن القلوب ) .
إذا كانت سعادتك متوقف على تغير شخص ما نحوك فسيخيب املك .
اتخذ قرارا اليوم ...بأنك ستفعل شيئا رائعا بحياة شخص آخر ..سترى الروعة في حياتك تلقائيا
قال مالك بن دينار : ما تلذذ المتلذذون بمثل ذكر الله تعالى ، ولذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم كثير الذكر لربه بل كان يذكره على كل حال.
اتخاذ القرار للناجحين سمه أساسية هي الحسم
قال الحسن البصري : تفقدوا الحلاوة في ثلاثة أشياء : في الصلاة وفي الذكر ، وفي قراءة القرآن ، فإن وجدتم ، و إلا فأعملوا أن الباب مغلق .
من الأدعية المأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم الجالبة لكل خيراللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي وأصلح لي آخرتي التي إليها معادي واجعل الحياة زيادة لي في كل خير والموت راحة لي من كل شر) رواه مسلم .
هناك فائدتين في قول النبي صلى الله عليه وسلملا يفرك مؤمن مؤمنة أن كره منها خلقاً رضي منها آخر) رواه مسلم .
الإرشاد إلى معاملة الزوجة والقريب والصاحب والعامل وكل من بينك وبينه علاقة واتصال، بتذكر المحاسن إن رأى ما يكره
بقاء الصفاء وزوال الهم والقلق بالقيام بالحقوق الواجبة للآخرين .
يتميز المؤمن عن غيره بالصبر والتوكل على الله والاعتماد عليه واحتساب الأجر من عنده ويتجلى ذلك في قوله تعالى: (إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون) .
منقول للأستفادة