عبد الرؤوف Admin
المساهمات : 30 تاريخ التسجيل : 21/02/2023
| موضوع: حياكم الله في__دروس البلياردو للتميز في الحياة _ السبت مارس 04, 2023 11:50 am | |
| حياكم الله في..دروس البلياردو للتميز في الحياة ...
.~. بسم الله الرحمن الرحيم .~.
] ~ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ~ [
حياكم الباري و بياكم و جعل جنان الخلد سكنايا وسكناكم
بداية بما أننا في قصر متميز
بما يحتويه من إدارة جعلت من التميز شعاراً لها
و أعضاء متميزين دائماً...
أهدي إليكم هذه الدورة التي لا تليق إلا لأمثالكم ومقامكم
وهي ( دورة دروس البلياردو للتميز في الحياة )
بصراحة وللأمانة العلمية ولأنني لا أحب أن أنسب شيء لي
هذه الدروس للأستاذ القدير فوزان الحماد ولي الشرف بأن أكون أول من ينزلها على الشبكة العنكبوتية لتعم الفائدة كل الناس طبعاً مع التنسيق والإضافة .
يقول فيها:...
.. ~إهداء لكل شاب أو شابة ~..
أنتم أغلى من أن تعيشوا حياة عادية , فأنتم تملكون من القدرات والإمكانات التي أودعها الباري فيكم ما يجعلكم في مصاف المتميزين ...
الحمد لله الذي فضلنا على سائر المخلوقات بأن خلقنا على
أحسن تقويم ، والصلاة والسلام على أكثر البشر نجاحاً
وتميزاً رسولنا محمد وعلى آله وصحبه النماذج الرائعة في
سماء النجاح الحقيقي أجمعين.
وبعد.........
أخـ/تي المتميز/ة:
حياكم الله على متن الرحلة التي خصصت للمتميزين
فقط ، لأجل ذلك كل مقاعدها من فئة الدرجة الأولى
فيسرنا تهنئتكم على قراركم الشجاع بمشاركتنا هذه الرحلة
ذات الطابع الخاص المليئة بالمتعة والمغامرة والعقبات
والمراحل ..لذا اطمئنوا ولا تقلقوا إذا وجدتم الكثير من
المقاعد خالية من الركاب والسبب في ذلك كما ذكرت لكم أن
رحلتنا.فقط...لأصحاب الشخصيات المميزة والمغامرة ذات العزيمة القوية و المبادرة ؛ لأن الطريق شاق وممتع
وستكشفون تلك المتعة بأنفسكم . بإذن الله...
نود قبل أن تنطلق رحلتنا أن نشكركم على إتاحتكم لنا الفرصة
بمشاركتكم أمتع رحلة في حياتكم ويسرنا أن نقدم لكم كل مايمكننا تقديمه لمميزين ومميزات مثلكم ولأجل تحقيق ذلك نرجو منكم مايلي:
أولاً: استعينوا وتوكلوا على الله ؛فهو وحده من يملك النفع والضر و أسأله بأن يبارك لكم في الأسباب التي ستبذلونها في هذه الرحلة الممتعة، ولا تتعلقوا بها ؛ عن عبد الله بن عكيم قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من تعلق شيئأً وكّل إليه ) .
ثانياً: لماذا شاركتونا هذه الرحلة ؟ لماذا تريدون النجاح ؟ لكم الحق أن تكون لكم أسبابكم الخاصة ، لكن أجعلوا أعلاها وأهمها رضا الله وأخلصوا نيتكم له ثم لما أردتم . عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إنما الأعمال بانيات )
ثالثاً: حددوا إلى أين أنتم متجهون بالضبط ، فهذا مما يسهل عليكم رحلتكم وعلينا خدمتكم فالعقل لا يعمل بقوة إلا تحت إطار ( أي تحت هدف واضح ومحدد ) .
رابعاً: كونوا مستعدين للمفاجآة ، فطريق التميز مليء بالعقبات . وأكثر المنسحبين من الرحلة هم أناس رسموا في أذهانهم أن طريق التميز مفروش بالورود .
ولأجل هذا التصور الخاطئ سقطوا عند أول عقبة ، أما الواعين بحقيقة هذه الرحلة فهم الذين يستمتعون بها وبتحدياتها التي استعدوا لها ؛ لذا هم فقط من واصل الرحلة حتى نهايتها وحققوا السعادة في حياتهم .
خامساً: طبقوا كل ما تعلمتم في رحلتكم ؛ لأن كل إنجاز صغيراً كان أو كبيراً هو وقودكم الدافع لكم والمحفز للمواصلة والاستمرار لتحقيق الهدف ، النجاح الحقيقي هو تحقيق تلك الخطوات أما النهاية فهي ثمرة النجاح .
سادساً: قوموا بحل التمارين التي ستمر عليكم أثناء الرحلة لتزداد متعتكم في الرحلة ولتجنوا الكثير من الفوائد ولتعلموا أنه ليس هناك صواب وخطأ وإنما تعلم واستفادة .
سابعاً: تعلموا من أخطائكم ؛ لتمتلكوا الخبرة ولكي لا تقعوا في الأخطاء مره أخرى ( فالمؤمن لا يلدغ من جحره مرتين ) ، فالإخفاق أثناء رحلة النجاح ليس عيباً ، إنما العيب الوقوع في نفس الإخفاق مره أخرى .
يقول أدريان أنكيسون ــ عالم النفس التجاري ــ : إن معظم رجال الأعمال الناجحين يفشلون بمعدل خمس مرات في المتوسط قبل أن يدركوا النجاح.
ثامناً: واصلوا تقدمكم ولا تترددوا بالاستشارة ، و احذروا أن تكونوا من المنسحبين الذين لم يستفيدوا من طفولتهم الذكية ، فهم لو استخدموا عقليتهم غير المرنة في طفولتهم لظلوا يزحفون إلى الآن ولم يتعلموا المشي ، فلقد كانت عقولهم في طفولتهم أذكى مما هي عليه الآن فكم مره سقطوا أثناء محاولتهم المشي لكنهم واصلوا المحاولة حتى مشوا ومن يقف لا يصل.
يتبع
| |
|
عبد الرؤوف Admin
المساهمات : 30 تاريخ التسجيل : 21/02/2023
| موضوع: رد: حياكم الله في__دروس البلياردو للتميز في الحياة _ السبت مارس 04, 2023 12:22 pm | |
|
يقول أستاذي القدير :
يعجبني فيكم أيها الإخوة...
أنكم عشاق المعرفة،،،
وتمتازون بحب الاستطلاع،،،
و معرفة أسرار الأشياء،،،
ولأن الله أودع في قلبي حبكم خالصاً فيه دعوني أخبركم من أين جاءتني هذه الفكرة وما قصتها؟
فخذوها مني بكل تفاصيلها:
من الأشياء التي تعلمتها في حياتي هي ( احترام عقلي ، وأن أنظر إليه نظرة تقدير وإعجاب ، بأنه صاحب أفكار متميزة ولديه قدرة كبيرة جداً ـ أودعها الله فيه ـ على الإبداع والتميز باستخراج أفكار كثيرة من أي شيء حوله )...
أولاً:القرآن الكريم..
الذي كثيرا مايدعو لـ التفكر ..التأمل..التدبر.
ففيه آيات ذكر مشتقات العقل ووظائفه والدعوة إلى إستخدامه :
آيات وردت فيها مشتقات العقل بصيغة الفعلية:
مثل قوله تعالى:"كذلك يبين الله لكم ءاياته لعلكم تعقلون "
آيات تدعو إلى النظر:
قال تعالى:"قد خلت من قبلكم سنن فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين"
آيات تدعو إلى التبصر:
قال تعالى:" وفي أنفسكم أفلا تبصرون"
آيات تدعو إلى التدبر:
قال تعالى:" أفلا يتدبرون القرآن"
آيات تدعو إلى التفكر:
قال تعالى:" إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون"
آيات تدعو إلى الإعتبار:
قال تعالى:"إن في ذلك لعبرة لمن يخشى"
آيات تدعو إلى التفقه:
قال تعالى:" قد فصلنا الآيات لقوم يتفقهون"
آيات تدعو إلى التذكر:
قال تعالى:"ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتذكرون"
فقلت في نفسي :عيب علي أمام الله كل هذه الآيات ولا أستخدم عقلي في هذه الأشياء أو بعضها فعاهدت نفسي على ذلك.فوجدت خيراً كثيراً..،
قد تسألوني :كيف ؟ الجواب في النقطة الثانية.
ثانياً:أن عقلي وعقلكم وعقل كل إنسان فيه ألف مليار خلية ( 900) مليار منها خلايا غروية (مسؤولة عن التغذية في المخ ).وهذه ليست لها علاقة بالذكاء وغيره و (100)مليار منها خلايا عصبية.مسؤولة عن الذكاء والمعرفة والعمليات العقلية عموماً.
فقلت في نفسي هذه فرصة، للبحث عن جواب لسؤالي ، فبدأت في تعلم اللعبة ثم تأملها فخرجت هذه الفكرة التي هي بين يديك...
قد تسألوني:إذاً لماذا بعض الناس ذكي وبعضهم غبي؟
أقول لكم: هذا سؤال ذكي ورائع منكم، والجواب هو أن الذكاء والغباء ليس لأن هذا خلايا عقله أكثر من خلايا ذاك ،بل إن الذكاء يكون بعدد الوصلات بين الخلايا العصبية التي تزداد كلما استخدمت عقلك ودربته .فالفرق بينهما أن هذا يستخدم عقله والآخر لا يستخدم عقله،لذا فإن المستخدم لعقله تكون لديه الوصلات بين الخلايا أكثر من الذي لا يستخدم عقله ،ولهذا هو أكثر ذكاء منه.
ومن أجل هذا أحاول كثيراً أن أعمل بهذه الآيات فأكون قد فزت مرتين:
1ـ بالأجر عندما طبقت الآيات.
2ـ بالذكاء وذلك ؛ عندما استخدمت عقلي زادت تلك الوصلات فزاد الذكاء لدي.
فالمكسب في الدنيا والآخرة...
ثالثاً:أني قرأت كثيراً عن الحكماء الصينيين والبوذيين الذين يستخدمون دائماً التأمل ، فيتأملون الطبيعة من حولهم فخرجوا بحكم ودروس منها،ونحن ـ المسلمين ـ أولى منهم؛لأن القرآن الكريم يدعونا لذلك.
ويقول أيضاً أستاذي القدير:
رابعاً:حبكم ـ أنتم في الله ـ
لذا وضعت لي رسالة في الحياة لأجل خدمتكم وهي
( صناعة جيل مسلم إيجابي )
وشدني كثيراً ازدياد صالات البلياردو ،وشدني أكثر كثرة مرتاديها من الشباب ،فكثيراً ما كنت أحبمشاركتكم، لكن السحب الكثيفة من الدخان من الدخانتمنع دخولي لها، ومثلكم يعرف أن النظام الدولي لهذه اللعبة يمنع شرب الدخان أثناء اللعب في المباريات .
نعمة النسيان أن نشكر الله عليها:
فسألت نفسي سؤالاً ،كيف أستطيع أن أفيد الشباب من خلال لعبتهم المفضلة ،وجعلت عقلي يفكر بجواب هذا السؤال الذي لن يتركه حتى يجد له جواباً أقتنع به.
فمن رحمة الله وفضله علينا ،هذه النعمة التي قلّ من يشكره عليها ، ربما أنت واحد منهم .. كيف ؟
من مميزات عقلي وعقلكم( أنه لا يقبل بفراغ)
..فلا يترك سؤالاً بدون جواب .ومثال ذلك :ألم يمر عليكم يوم في حياتكم أن فكرتم فيه كثيراً بأمر ولم تجدوا جواباً، ثم تركتم التفكير فيه ..وفي لحظة كنتم تمشون أو تأكلون أو مسترخون جاءتكم فكرة تجيب عن السؤال الذي كنتم تفكرون به قبل يوم أو يومين أو في اليوم نفسه..
إذا فعقلكم مازال يفكر فيها حتى أوجد لها جواباً ، على الرغم من أنكم نسيتم الموضوع.!!
ولكي تستفيدوا أكثر من هذه النعمة أعطوا عقولكم دائماً فكرة واضحة ومحددة ثم فكروا في الأمر قليلاً وأجمعوا المعلومات ثم دعوا عقولكم تتولى المهمة وستجدوا العجب ـ بإذن الله ـ .
وبالنسبة لي عندما وضعت هذا السؤال في عقلي :
كيف أخدم الشباب من خلال لعبتهم المفضلة ؟
وفكرت كثيراً في جواب ، لكن ليس أي جواب . فقلت في نفسي هذه فرصة، للبحث عن جواب لسؤالي ، فبدأت في تعلم اللعبة ثم تأملها فخرجت هذه الفكرة التي هي بين يديكم...
كلمتي الأخيرة أحب أوضح لكم أن الدورة فيها 10 دروس كل درس في النهاية سؤالين من أسهل الاسئلة وهي ممتعة للغاية وإن شاء الله تعجبكم وأهم شيء الفائدة للجميع أسأل الله أن يوفقكم في جميع ميادين الحياة
منقول
عدل سابقا من قبل عبد العزيز في السبت مارس 04, 2023 12:30 pm عدل 1 مرات | |
|
عبد الرؤوف Admin
المساهمات : 30 تاريخ التسجيل : 21/02/2023
| موضوع: رد: حياكم الله في__دروس البلياردو للتميز في الحياة _ السبت مارس 04, 2023 12:28 pm | |
| بعض الردود المفيده
موضوع قيم
مااااااااااااشاء الله تبارك الرحمن ...
موضوع قيم جدا جدا واسلوبه رائع ومشوق جدا ...
واعتقد ان شخصية هذا الاستاذ برزت بأسلوبه الجميل
واردت ان اعلق بشيء بسيط عن مسألة استخدام العقل وامكانياته العظمى
قدرة العقل هي قدرة خيالية .. واذا أحسنا استخدامها فسنحصل على نتائج خيالية .. العقل الواعي يستخدم حسب حاجات الشخص ..بما تمليه عليه الظروف والاختيارات . أما العقل الباطن فهو يعمل لا ارادياً ومن الصعب جداً أن نسيطر على العقل الباطن بواسطة العقل الواعي .. ولكن سنتعامل مع العقل الباطن بواسطة العقل الباطن .
ولنستخدم هذه الطريقة البسيطة :- الآن حدد هدف أو مشروع أو مقال أو أي شيء تنوي فعله . استعرض الخطوط العريضة البارزة من الهدف المحدد. اترك التفكير بالهدف لمدة أقلها ثلاثة أيام . الآن استعرض الهدف واستعرض أفكارك بخصوص الهدف .
النتيجة :- سترى جميع الافكار التي لها صلة بالهدف المحدد قد خرجت من عقلك وأنت تستعرض أفكارك بتجاه الهدف . تستطيع أن ترى الآن وتحدد مشروعك الذي تركته يتخصب في العقل الباطن .. ستراه من جميع الجوانب . وسترى كل الافكار التي بخصوصه قد أصبحت في جعبتك . أي أنك قد حويت الموضوع من جميع الجوانب. ,وتستطيع أن تحدد موقفك من المشروع بكل دقة .. ملاحظة : هذه الطريقة فيها نسبة كبيرة من النجاح حسب جدية كل شخص ..
بصراحة يا اختي جهودكِ الكبيرة تستحق التقييم وسأكون متابع
جيد ومتواصل معكم ان شاء الله ..
بارك الله فيكِ واشكرك الشكر الجزيل على هذه الفائدة القيمة ..
وفقكِ الله وجزاكِ الفردوس الاعلى ..
منقول | |
|
عبد الرؤوف Admin
المساهمات : 30 تاريخ التسجيل : 21/02/2023
| موضوع: رد: حياكم الله في__دروس البلياردو للتميز في الحياة _ السبت مارس 04, 2023 12:31 pm | |
| بعض الردود
يُحكى عن المفكر الفرنسي ( سان سيمون ) ، أنه علم خادمه أن يوقظه كل صباح في فراشه وهو يقول ( قم يا صديقي واستيقظ .. فإن أمامك مهام عظيمة لتؤديها للبشرية ! ) فيستيقظ بهمة ونشاط ، ممتلئاً بالتفاؤل والأمل والحيوية ، مستشعراً أهميته ، وأهمية وجوده لخدمة الحياة التي تنتظر منه الكثير .. والكثير ! . المدهش أن ( سان سيمون ) ، لم يكن لديه عمل مصيري خطير ليؤديه ، فقط القراءة والتأليف ، وتبليغ رسالته التي تهدف إلى المناداة بإقامة حياة شريفة قائمة على أسس التعاون لا الصراع الرأسمالي والمنافسة الشرسة . لكنه كان يؤمن بهدفه هذا ، ويعد نفسه أمل الحياة كي تصبح مكانا أجمل وأرحب وأروع للعيش . فلماذا يستصغر المرء منا شأن نفسه ويستهين بها !؟ لماذا لا نضع لأنفسنا أهدافاً في الحياة ، ثم نعلن لذواتنا وللعالم أننا قادمون لنحقق أهدافنا ، ونغير وجه هذه الأرض ـ أو حتى شبر منها ـ للأفضل . شعور رائع ، ونشوة لا توصف تلك التي تتملك المرء الذي يؤمن بدوره في خدمة البشرية والتأثير الإيجابي في المجتمع . ولكن أي أهداف عظيمة تلك التي تنتظرنا ؟ سؤال قد يتردد في ذهنك وأجيبك ـ وكلي يقين ـ بأن كل امرء منا يستطيع أن يجد ذلك العمل العظيم الرائع ، الذي يؤديه للبشرية . إن مجرد تعهدك لنفسك بأن تكون رجلا صالحا ، هو في حد ذاته عمل عظيم .. تنتظره البشرية في شوق ولهفة . أدائك لمهامك الوظيفية ، والاجتماعية ، والروحانية .. عمل عظيم ، قل من يؤديه على أكمل وجه . العالم لا ينتظر منك أن تكون ابن حنبل معاصر ولا أينشتين آخر ، ولا أديسون جديد ، . فلعل جملة مهاراتك ومواهبك لا تسير في مواكب المخترعين و عباقرة العلم . لكنك أبدا لن تُعدم موهبة أو ميزة تقدم من خلالها للبشرية خدمات جليلة . يلزمك أن تُقدر قيمة حياتك ، وتستشعر هدف وجودك على سطح هذه الحياة ، كي تكون رقما صعبا فيها . وإحدى معادلات الحياة أنها تعاملك على الأساس الذي ارتضيته لنفسك ! . فإذا كانت نظرتك لنفسك أنك عظيم ، نظرة نابعة من قوة هدفك ونبله . فسيطاوعك العالم ويردد ورائك نشيد العزة والشموخ . أما حين ترى نفسك نفرا ليس ذو قيمة ، مثلك مثل الملايين التي يعج بهم سطح الأرض ، فلا تلوم الحياة إذا وضعتك صفرا على الشمال ، ولم تعبأ بك أو تلتفت إليك . قم يا صديقي واستيقظ ..! فإن أمامك مهام جليلة كي تؤديها للبشرية
من كتآب أفكآر صغيرة لحيآة كبيرة
منقول | |
|